نتائج البحث: أدباء المغرب
في كتابه السيري "أوراق من الذاكرة"، يقلّب الناقد الأردني/ الفلسطيني إبراهيم خليل أوراق حياته ورقة ورقة بدءًا من مولده عقب وقوع النكبة بأسابيع في 27 حزيران/ يونيو 1948 في قريته عانين شمال الضفة الغربية.
مع منتصف السبعينيات من القرن الماضي، برز في جامعة حلب أدباء كثر لم يتجاوزوا عمر الزهور، استطاعوا أن يحققوا وجودًا مهمًا في الأدب، ولا سيما في الشعر والقصة والرواية، ساعدهم على ذلك وجود مناخ متفهم لأمثالهم.
يعدّ الأستاذ عباس الجراري (1937-2024) الذي رحل عن عالمنا عن 87 عامًا، أحد أبرز أعلام الثقافة والفكر في المغرب المعاصر، بالنظر إلى الأبعاد الغزيرة لعطائه، وإسهامه النوعي في إغناء متن الثقافة المغربية والعربية بالعديد من الأعمال والدراسات والأبحاث.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
صدر حديثًا عن منشورات دار القصبة للنشر كتاب جديد بعنوان "الرواية والصحراء: مقاربات وقراءات"، تنسيق شعيب حليفي وعبد العزيز الراشدي وسالم الفائدة، بشراكة بين رابطة أدباء الجنوب وإشراف علمي لمختبر السرديات والخطابات الثقافية في جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء.
أحمد الفلاحي شاعر وباحث أكاديمي يمني يقيم حاليًا في السويد. عضو اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين. عضو اتحاد الكتاب السويديين واتحاد الصحافيين بالسويد (منذ 2021)، وعضو نقابة معلمي وباحثي الجامعات السويدية (منذ 2020). هنا حوار معه.
كتاب "تواشجات الشعري والفني في الشّعر العربي الحديث: شربل داغر أنموذجًا"، للباحثة المغربيَّة حورية الخمليشي، هو عمل مفيدٌ لجهة أن المؤلفات النقدية التي تتخذّ من الظواهر الأدبية موضوعًا للدّرس والبحث من منظورات جديدة ذات أهمية منهجية كبيرة.
سألنا بعض الأدباء من عالمنا العربي، الذين يقيمون خارج أوطانهم أو أقاموا خارجها في فترات من حياتهم، عن أدب الاغتراب وتجربة الكتابة تحت وطأة الشعور بالشرخ عن الوطن، وعن تأثيرات الغربة والعلاقة مع المكان الجديد على كتاباتهم الإبداعية.
نعت الثقافة والأدب العربيان، قبل أيام قليلة، الأديب العربي العراقي عبد الرحمن مجيد الربيعي، رحمه الله، الذي غادرنا بعد مقاومة طويلة لبعض الأمراض. ويعرف الربيعي بصداقاته الكبيرة والقديمة مع أدباء العربية، وبانتقاله واشتغاله في عديد من الجغرافيات.
السجال الذي أطلقه مونديال قطر، هو الأول من نوعه حسب خبرتي، وهو الأول الذي تتقدّم فيه فرق عربية إلى مستويات جديدة وغير متوقعة، الأمر الذي أدى إلى اضطرابات في المشاعر وفي ترتيب الهويات.